لازالت مجموعة من شوارع وأحياء مدينة الحسيمة تعاني في صمت من ضعف الإنارة العمومية جراء الأعطاب التي طالت مجموعة من المصابيح التي باتت خارج الخدمة، الامر الذي دفع بالساكنة بوصف المدينة الظلام .
من جهة أخری غرد مواطنون عبر شبكات التواصل الإجتماعي بأن غياب و ضعف شبكة الإنارة العمومية، حول المدينة إلى نفق مظلم وبالتالي يصعب التنقل ليلا خاصة مع الزحف الإسمنتي الكبير وإنتشار محطات النقل العمومي وسط التجمعات السكنية (حي المنزه مرموشة كورنيش صباديا سيدي عابد وباريس بر يرو… )۔
غياب النور هو بمثابة دعوة لانتشار الكريساج بين الأزقة المظلمة والأحياء المظلمة …
هي رسالةٍ إلی كل مسٶول تهمه مصلحة مدينة الحسيمة من أجل إعادة النور اليها وإصلاح عدد من المصابيح التالفة والمعطلة منذ أزيد من شهرين رغم العديد من الشكايات.
مراد منظري
مساحة اعلانية
تعليقات( 0 )